الان وبعد ان استدل الستار على الشركة الثالثة وبعد ان ربح المال العام ربع مليار دينار كويتي من جراء مزايدة مشغل الشبكة الثالثة من الهاتف النقال وبعد ان ظللنا سنوات ونحن نسمع ونقرأ وخاصه جريدة الوطن والدكتور سعد البراك ان الشركة الثالثة مشروع فاشل
وان السعدون والتكتل الشعبي وراه ولمصالح انتخابيه
ولا انسى مقالة المغازلجي ابو الرقاصات عن السعدون وهرولته للشركة الثالثة... ماذا سيقولون الان بعد ان دخلت الاموال الى خزينة الدولة ! عموما اي كانت الاجابة فأنا لا اهتم فيها طالما انها خرجت من الوطن وربعها المهم وهو عندي ماذا بعد طرح المشروع وماذا ستفعل الوزارة التعيسة (وزارة المواصلات) هل يحق لنا أن نتسائل متى سيتم انشاء هيئة لتنظيم قطاع الاتصالات لكي تبعد نفسها وتكون الحكم وليس الان الخصم والحكم ؟ ولماذا لاتتشجع و تطرح المزيد من اداراتها التعيسة للمزاد العام وتنشئ الشركات خاصة ان في جعبتها الكثير من بريد وهواتف أرضية ؟ لماذا الامور لاتتحرك الا اذا ركز عليها مجلس الامه ولماذا لاتبادر الاجهزة الحكومية من نفسها وتزيل عنها الغبار ؟؟؟؟ من يناظر الى الدول المجاورة فسيرى ان البريد موزع على شركات عدة وايضا الهاتف الارضي تحصل عليه من الشركات وبخدمة افضل من القطاع الحكومي ؟
تبون الصج اعتقد الموضوع وايد كبير على
المحيلبي وراح تظل الامور على حطتها
...يعني لاطبنا ولا غدا الشر
2 comments:
كالعادة راح يعسرون عليهم
لما واحد من الحراميه يصير شريك بالباطن
و احنا ندفع
اتعرف الي يقول وين ما اتطقها عويه؟!
يعني حتى لو يخصخصونهم بتظل عويه لانهم عويان
و سلامتك
Post a Comment